أول يوم دراسي ...كل عام وأنتم بخير
أول يوم دراسي .... زي أول يوم في كل شيء .... بس هناك نسمة من يوم يشمها الطفل أما يحس بالرهبة والخوف أو الأستمتاع والفرح ..... أنتم أكيد راح تعرفون ماذا أقصد؟
أريد منكم المشاركه : وهذي مشاركتي لكم : ما هو الأسلوب الصح اللي يجعل الطفل يفرح ويستمتع
بالذهاب للمدرسه بدل ما يكون مهموم مغموم..... طبعا الحمل الأول على الوالدين وماهي السبل المثلى
لأنجاز هذه المهمة ... طبعا تهيئة الطفل للمدرسة بعدة عوامل وظروف .... يجب على الوالدين أجادة الحديث
مبدئيا مع الطفل والتحدث بلغته التي يفهمها على قد عقله على قولتنا دايما .... وتهيئته عقليا لبلوغ تلك
المرحلة .. أشغاله ببعض الدروس أذا كانت هناك مواد كتب موجودة ... للمراجعة وأعتبار هذه كلها من
اللعب ....مثل ما قلت التحدث بلغة الطفل .... التي كثيرا ما يجهلها بعض الأباء والأمهات مما ينعكس على
الطفل سلبيا .....ويؤثر عليه في بقية حياته ....ونكون قد جنينا على فلذة كبدنا .......
الذهاب به الى السوق وجعله يختار ما يريد مثل الشنطة أو الحقيبة طبعا بمجاراته لا بتفيذ رغباته لربما
الحقيبة التي سوف يختارها أكبر منه فهنا يمكن تصرف الوالدين لأبانائها من بنات وصبيان كيفية التوجيه
....طريقة الثواب والعقاب ....كيف مثل مثلا بأعطاء واجبات منزلية واذا لم تعمل يثاب عليها كمثل الذهاب
به في نزهة أو شراء هدية تقليدية مثل قلم أو مرسم والعقاب ...ليس الضرب أو الطق اللي ما أنزل الله به
من سلطان ......على طفل جاهل وهم أحباب الله .....لا أنما يقال له مثلا أذا لم تحل الواجب لن تخرج معي
وسوف أبقيك في المنزل .....وهكذا وهلم جرا لكن لا يستخدم الضرب أبدا ألا في حالات مشينة ولا تكون
بمشعاب ولا مرزبه ....والعياذ بالله زي ما كان يعمل معنا في السابق ..... لا أنما بالضرب الخفيف على
الكف بأطراف الأصابع مع أني لا أفضل هذا العقاب ..... وأحب أن أعاقب بالخسران أي لا أتكلم معاه
فيحس بالذنب .....ويرتدع عن فعلته التي قد يكون بفكر فيها ألف مره قبل أن يعملها مرة أخرى
بما جرى معه ..... حبب طفلك فيك أذب أليه للمدرسه .....أسأل عنه ....... سوف يفتخر أمام زملائه ..
طبعا أنا أتكلم للطفل المذكر والؤنث رديفه يعني للأثنين معا ..........
بلووووووووووو