اباركلك أنا وشلون ورى ذا السور وذي الحدود ويديني ما تحمل بطاقة فيها اسمك واسمها
تعال لو بغيت يكون لي في ليله أي وجود توسطلي مثل طفله عيا الحرس يدخلها
تراني بحتفل فيها شفني حاضره بالعود بقلب قاعه الأفراح ها الليلة وأعدلها
عاهدتك وذا عهدي مثل ما قتلت من عهود لأرقصك واصفقلك واحليها
بغني واطرب الموجود ليله لو بغيت أوصف شعوري ما أوفيها
وأقول إني صبرت وذاماناله الموعود من إلي سمته أمه عادل وهو ظالمها
حبيبي وحبيني لأبعد حدود وهذه هديته إلي اليوم لي قدمها
خاين وشلون يغفر له الودود أنا للحب كل ذنوبه ابغفرها
وربك لوما المعزة رغم الصدود لأفضح عيوبك ولا استرها
لوما موعد الزفة والله لأجود لأغني وأبيات القصيدة أبذكرها
حبيبي إلي كان واتغير دخولك عليا صعب والصعب ضمة يدينك لديها
أبتأكد بشم بثوبك وبشتك ريح العود والنفس يا روح من الشكوك طمنيها
أبتعذر وأقول إني بمسك سله الورود صحيح الدنيا ما تمشي على ما نبيها
وإذا أقبلت ابضحكلك وناظرني ترى الضحكة تميزني سفينة غارقة وسط بحور وضرب الموج يسليها وإذا انسألت من هي لعبتك في الكون ترى ماز عل قول نجود ليله وليتها ما تعود وتكون انت البطل فيها