مارا سالفاتروتشا المعروفــة بـــ أم إس 13
الولايات المتحدة وكندا وأمريكا الوسطى
تتألف تلك العصابة مابين 50 ألف إلى 100 ألف فرد , وكانت نشأتها الأولـى
في عام 1980 في مدينة لوس أنجلوس الأمريكية علي يد مجموعة من المهاجرين من السلفادور والكثير من الفارّين من الخدمـة العسكرية ,,
ويتركز نشاطها في الإتّجار بالمخدرات وبيع الأسلحـة ,
ويتم تقسيم مدينة لوس انجلوس المقر الرئيسي لها إلــى عدة أحياء كلها تحت بصر وسمع العصابة..
عصابة مونجيكي – كينيا
ظهرت في أواخر عام 1980 في العاصمة نيروبي ,
ويتركز نشاطها الأساسي في تهريب المخدرات والابتزاز وتستمد قوة
أعضائها الذين يقدرعددهم بالآلآف من أكبر الجماعات العرقيه بكينيا
وتبرز أعمالها الإجرامية بشكل واضح خلال فترة الانتخابات ,
حيث يتم ترهيب الناخبين وأحيانا يتم خطف المرشحين وقتلهم لصالح آخرين..
عصابة السجناء السابقين – البرازيل
تأسست عام 1993 من السجناء السابقين وكان هدفها الأساسي هو حماية
السجناء المفرج عنهم من بطش السكان وأيضاً من ابتزاز الشرطة ,
ولكن تحول نشاطها إلى الإجرام وأصبح لها هيكل إداري منظم وأيضاً هيكل مالي ويتم انتخاب أعضاء إدارة العصابة من داخل السجون ..
ويقدر عدد أفراد العصابة بنحو 20 ألف عضو ,,
ونرى في الصورة الشرطة تصادر بعض من أسلحة العصابة غير المشروعة..
عصابة الخيزران المتحدة – تايوان
تعتبر من أخطر العصابات على مستوي العالم تأسست في
عام 1958من قبل العسكريين السابقين الموالين للصين ..
ويقدر عدد أفرادها بــ 10 الآلآف عضو ,
ولها فروع في أمريكا الشمالية وأوروبا وكندا ,
وتساهم بدور رئيسي في الإتّجار بالمخدرات والسلاح والعقارات والكسب غير المشروع والابتزاز ..
ونرى في الصورة تشييع جثمان زعيمها تشن تشي لي الذي توفي عام 2007 ..
عصابة الفهد الوردي – صربيا
تتألف من 150 عضو فقط , ولكنها تعتبر كابوس بالنسبة للعديد من المدن
مثل باريس وجنيف ودبي نتيجه تخصصها في الإتجار في المجوهرات الثمينة فقط ..
حيث لا يتم العثور أبداً على أي مجوهرات تقع تحت أيديهم ويتم إخفاء معالمها بالكامل
وقد تم الاشارة إليهم في 100 عملية سرقة محال مجوهرات عالمية بشتـى الطرق..
عصابة ملائكة هيلز – الدنمارك
لها مكانة وسطوة معروفة في الولايات المتحدة وفي الدنمارك ..
تأسست عام 1990 ويرجع لها إغراق كوبنهاجن العاصمة بشتى أنواع المخدرات
وأعضائها الـــ 500 يسيطرون بشكل مطلق على الحانات والمحال الصغيرة..
في عام 2008 جرى إطلاق النار بينها وبين عصابة أخرى حتى أن أحد مستشفيات
العاصمة لم تعد قادرة على استيعاب المزيد من المصابين وقد نفذت أكياس الدم الخاصة بعلاج الجرحــى..
القراصنـة – الصومال
أخطر القراصنة في القرن العشرين
لم تُرهِبهم دولة صغرى ولا عظمى فجميع السفن التي تمر أمام سواحل الصومال
سوف تقع في أيديهم لا محالـة..
مجهزين بالقوارب السريعة وبالرشاشات الكلاشنكوف وأيضاً بسلاح الـــ آر بي جي المضاد للدروع لمهاجمة السفن الحربية الصغيرة إذا ما دعى الأمر إلى ذلك ..
وحتـى الآن مازالت 17 سفينة تجارية في أيديهم..
وقد استلزم القضاء عليهم تكاتف الدول الكبرى مثل
أمريكا وألمانيا وفرنسا للقضاء عليهم ولكنهم فشلوا حتــى الآن..