منتديات التطوير و الاشهار
 مَثلُ نورِ الله في قلبِ عبدهِ المؤمِنْ 15KrP
منتديات التطوير و الاشهار
 مَثلُ نورِ الله في قلبِ عبدهِ المؤمِنْ 15KrP
منتديات التطوير و الاشهار
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات التطوير و الاشهار

منتديات التطوير و الاشهار
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

  مَثلُ نورِ الله في قلبِ عبدهِ المؤمِنْ

اذهب الى الأسفل 
+5
ToOuT
sσғτ τσυcн ♪
sad eye
black m@n
معهد سوريا بلاس
9 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
معهد سوريا بلاس
‎عضو ‎جديـد
‎عضو ‎جديـد
avatar


عدد المساهمات : 15
نقاط نشاط : 45
السٌّمعَة : 0

 مَثلُ نورِ الله في قلبِ عبدهِ المؤمِنْ Empty
مُساهمةموضوع: مَثلُ نورِ الله في قلبِ عبدهِ المؤمِنْ    مَثلُ نورِ الله في قلبِ عبدهِ المؤمِنْ Emptyالأحد مارس 11, 2012 3:28 pm

مَثلُ نورِ الله في قلبِ عبدهِ المؤمِنْ
للإمام ابن قيم الجوزية رحمه الله
ضرب الله سبحانه وتعالى النور في قلب عبده مثلاً لا يعقله إلا العالمون، فقال سبحانه وتعالى: ﴿ اللَّهُ نُورُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكَاةٍ فِيهَا مِصْبَاحٌ الْمِصْبَاحُ فِي زُجَاجَةٍ الزُّجَاجَةُ كَأَنَّهَا كَوْكَبٌ دُرِّيٌّ يُوقَدُ مِنْ شَجَرَةٍ مُبَارَكَةٍ زَيْتُونَةٍ لَا شَرْقِيَّةٍ وَلَا غَرْبِيَّةٍ يَكَادُ زَيْتُهَا يُضِيءُ وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نَارٌ نُورٌ عَلَى نُورٍ يَهْدِي اللَّهُ لِنُورِهِ مَنْ يَشَاءُ وَيَضْرِبُ اللَّهُ الْأَمْثَالَ لِلنَّاسِ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ ﴾ قال أبيُّ بنُ كعب : «مَثَلُ نُورِه في قلب المسلم ».
وهذا هو النور الذي أودعه في قلبه مِنْ معرفته ومحبته والإيمان به وذكره، وهو نوره الذي أنزله إليهم، فأحياهم به، وجعلهم يمشون به بين الناس، وأصلُه في قلوبهم، ثم تَقْوَى مادته، وتتزايد حتى تظهر على وجوههم وجوارحهم وأبدانهم، بل ثيابهم ودُورهم، يُبْصِرُه مَنْ هو
مَثلُ نورِ الله في قلبِ عبدهِ المؤمِنْ
للإمام ابن قيم الجوزية رحمه الله
ضرب الله سبحانه وتعالى النور في قلب عبده مثلاً لا يعقله إلا العالمون، فقال سبحانه وتعالى: ﴿ اللَّهُ نُورُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكَاةٍ فِيهَا مِصْبَاحٌ الْمِصْبَاحُ فِي زُجَاجَةٍ الزُّجَاجَةُ كَأَنَّهَا كَوْكَبٌ دُرِّيٌّ يُوقَدُ مِنْ شَجَرَةٍ مُبَارَكَةٍ زَيْتُونَةٍ لَا شَرْقِيَّةٍ وَلَا غَرْبِيَّةٍ يَكَادُ زَيْتُهَا يُضِيءُ وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نَارٌ نُورٌ عَلَى نُورٍ يَهْدِي اللَّهُ لِنُورِهِ مَنْ يَشَاءُ وَيَضْرِبُ اللَّهُ الْأَمْثَالَ لِلنَّاسِ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ ﴾ قال أبيُّ بنُ كعب : «مَثَلُ نُورِه في قلب المسلم ».
وهذا هو النور الذي أودعه في قلبه مِنْ معرفته ومحبته والإيمان به وذكره، وهو نوره الذي أنزله إليهم، فأحياهم به، وجعلهم يمشون به بين الناس، وأصلُه في قلوبهم، ثم تَقْوَى مادته، وتتزايد حتى تظهر على وجوههم وجوارحهم وأبدانهم، بل ثيابهم ودُورهم، يُبْصِرُه مَنْ هو مِنْ جنسهم، وسائر الخلق له منكرون.
فإذا كان يوم القيامة برز ذلك النور، وصار بأيمانهم يسعى بين أيديهم في ظلمة الجِسْر حتى يقطعوه، وهم فيه على حسب قوته وضعفه في قلوبهم في الدنيا، فمنهم من نوره كالشمس، وآخر كالقمر، وآخر كالنجم، وآخر كالسراج، وآخر يُعْطَي نوراً على إبهام قدمه، يضيء مرة ويطفأ أخرى، إذ كانت هذه حال نوره في الدنيا، فأُعْطِىَ على الجسر بمقدار ذلك، بل هو نفس نوره ظهر له عياناً، ولما لم يكن للمنافق نور ثابت في الدنيا، بل كان نوره ظاهراً، لا باطناً = أُعطِى نوراً ظاهراً مآله إلى الظلمة والذَّهاب.
وضرب الله عز و جل لهذا النور، ومحلِّه، وحامله، ومادته مثلاً بالمشكاة، وهي الكُوَّة في الحائط، فهي مثل الصَّدْرِ، وفي تلك المشكاة زجاجة من أصفى الزجاج، وحتى شُبِّهت بالكوكب الدُّرِّيِّ في بياضه وصفائه، وهي مثل القلب، وشُبِّه بالزجاجة لأنها جمعت أوصافا هي في قلب المؤمن، وهي: الصفاء، والرقة، والصلابة، فيرى الحق والهدى بصفائه، وتحصل منه الرأفة والرحمة والشفقة بِرقَّتِه، ويجاهد أعداء الله تعالى، ويغلظ عليهم، ويشتد في الحق، ويصلب فيه بصلابته، فلا تُبْطِل صفةٌ منه صفةً أخرى، ولا تعارضها، بل تساعدها وتُعاضِدُها، ﴿أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ﴾ وقال تعالى: ﴿فَبِمَا رَحْمَةٍ مِنَ اللَّهِ لِنْتَ لَهُمْ وَلَوْ كُنْتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لَانْفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ﴾ وقال تعالى: ﴿يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ جَاهِدِ الْكُفَّارَ وَالْمُنَافِقِينَ وَاغْلُظْ عَلَيْهِمْ﴾.
وفي أثرٍ: «القُلوبُ آنيةُ الله تعالى في أرْضه، فَأحَبُّها إليْهِ أرَقُّها، وَأصْلَبُها، وَأصْفَاها».
وبإزاء هذا القلب قلبان مذمومان في طرفي نقيض :
أحدهما : قلبٌ حَجَرِيٌّ قاسٍ لا رحمة فيه، ولا إحسان ولا بِرّ، ولا له صفاء يَرى به الحق، بل هو جبارٌ جاهل؛ لا عالمٌ بالحق ولا راحمٌ للخلق.
وبإزائه : قلبٌ ضعيف مائيّ، لا قوة فيه، ولا استمساك، بل يَقْبَل كل صورة، وليس له قوة حفظ تلك الصُّور، ولا قوة التأثير في غيره، وكلُّ ما خالطه أثَّر فيه، من قويٍّ وضعيف، وطيِّبٍ خبيث.
وفي الزجاجة مصباح، وهو النور الذي في الفتيلة، وهي حاملته، ولذلك النورِ مادّةٌ، وهي زيتٌ قد عُصِر من زيتونةٍ في أعدل الأماكن، تصيبها الشمس أول النهار وآخره، فزيتُها من أصفى الزيت وأبعده من الكدر، حتى إنه ليكاد من صفائه يضيء بلا نار، فهذه مادة نور المصباح.
وكذلك مادة نور المصباح الذي في قلب المؤمن، هو من شجرة الوحي التي هي أعظم الأشياء بركة، وأبعدها من الانحراف، بل هي أوسط الأمور وأعدلها وأفضلها، لم تنحرف انحراف النصرانية، ولا انحراف اليهودية، بل هي وسط بين الطرفين المذمومين في كل شيء، فهذه مادة مصباح الإيمان في قلب المؤمن.
ولما كان ذلك الزيت قد اشتد صفاؤه حتى كاد أن يضيء بنفسه، ثم خالط النار، فاشتدت بها إضاءته، وقويت مادةُ ضوءِ النار به = كان ذلك نوراً على نور.
وهكذا المؤمن قلبه مضيء يكاد يعرف الحق بفطرته وعقله، ولكنْ لا مادة له من نفسه، فجاءت مادة الوحي فباشرت قلبه، وخالطت بشاشته، فازداد نورا بالوحي على نوره الذي فطره الله تعالى عليه، فاجتمع له نور الوحي إلى نور الفطرة، نورٌ على نور، فيكاد ينطق بالحق وإن لم يسمع فيه أثراً، ثم يسمع الأثر مطابقاً لما شهدت به فطرته، فيكون نوراً على نور، فهذا شأن المؤمن يدرك الحق بفطرته مجملاً، ثم يسمع الأثر جاء به مفصلاً، فينشأ إيمانه عن شهادة الوحي والفطرة.
فليتأمل اللبيب هذه الآية العظيمة، ومطابقتها لهذه المعاني الشريفة، فَذَكَر سبحانه وتعالى نورَه في السموات والأرض، ونورَه في قلوب عباده المؤمنين، النورَ المعقولَ المشهودَ بالبصائر والقلوب، والنورَ المحسوسَ المشهود بالأبصارِ، الذي استنارت به أقطار العالم العُلْوي والسُّفْلِي، فهما نوران عظيمان، أحدهما أعظم من الآخر.
وكما أنه إذا فُقِد أحدهما من مكان أو موضع، لم يَعِشْ فيه آدميُّ ولا غيرُه؛ لأن الحيوان إنما يتكوَّن حيثُ النور، ومواضعُ الظلمة التي لا يشرق عليها نورٌ لا يعيشُ فيها حيوانٌ، ولا يتكوَّنُ ألبته = فكذلك أمة فُقِد منها نور الوحي والإيمان ميتة، وقلبٌ فُقِد منه هذا النور ميّتٌ ولا بُدّ، لا حياة له ألبتة، كما لا حياة للحيوان في مكانٍ لا نور فيه.
مِنْ جنسهم، وسائر الخلق له منكرون.
فإذا كان يوم القيامة برز ذلك النور، وصار بأيمانهم يسعى بين أيديهم في ظلمة الجِسْر حتى يقطعوه، وهم فيه على حسب قوته وضعفه في قلوبهم في الدنيا، فمنهم من نوره كالشمس، وآخر كالقمر، وآخر كالنجم، وآخر كالسراج، وآخر يُعْطَي نوراً على إبهام قدمه، يضيء مرة ويطفأ أخرى، إذ كانت هذه حال نوره في الدنيا، فأُعْطِىَ على الجسر بمقدار ذلك، بل هو نفس نوره ظهر له عياناً، ولما لم يكن للمنافق نور ثابت في الدنيا، بل كان نوره ظاهراً، لا باطناً = أُعطِى نوراً ظاهراً مآله إلى الظلمة والذَّهاب.
وضرب الله عز و جل لهذا النور، ومحلِّه، وحامله، ومادته مثلاً بالمشكاة، وهي الكُوَّة في الحائط، فهي مثل الصَّدْرِ، وفي تلك المشكاة زجاجة من أصفى الزجاج، وحتى شُبِّهت بالكوكب الدُّرِّيِّ في بياضه وصفائه، وهي مثل القلب، وشُبِّه بالزجاجة لأنها جمعت أوصافا هي في قلب المؤمن، وهي: الصفاء، والرقة، والصلابة، فيرى الحق والهدى بصفائه، وتحصل منه الرأفة والرحمة والشفقة بِرقَّتِه، ويجاهد أعداء الله تعالى، ويغلظ عليهم، ويشتد في الحق، ويصلب فيه بصلابته، فلا تُبْطِل صفةٌ منه صفةً أخرى، ولا تعارضها، بل تساعدها وتُعاضِدُها، ﴿أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ﴾ وقال تعالى: ﴿فَبِمَا رَحْمَةٍ مِنَ اللَّهِ لِنْتَ لَهُمْ وَلَوْ كُنْتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لَانْفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ﴾ وقال تعالى: ﴿يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ جَاهِدِ الْكُفَّارَ وَالْمُنَافِقِينَ وَاغْلُظْ عَلَيْهِمْ﴾.
وفي أثرٍ: «القُلوبُ آنيةُ الله تعالى في أرْضه، فَأحَبُّها إليْهِ أرَقُّها، وَأصْلَبُها، وَأصْفَاها».
وبإزاء هذا القلب قلبان مذمومان في طرفي نقيض :
أحدهما : قلبٌ حَجَرِيٌّ قاسٍ لا رحمة فيه، ولا إحسان ولا بِرّ، ولا له صفاء يَرى به الحق، بل هو جبارٌ جاهل؛ لا عالمٌ بالحق ولا راحمٌ للخلق.
وبإزائه : قلبٌ ضعيف مائيّ، لا قوة فيه، ولا استمساك، بل يَقْبَل كل صورة، وليس له قوة حفظ تلك الصُّور، ولا قوة التأثير في غيره، وكلُّ ما خالطه أثَّر فيه، من قويٍّ وضعيف، وطيِّبٍ خبيث.
وفي الزجاجة مصباح، وهو النور الذي في الفتيلة، وهي حاملته، ولذلك النورِ مادّةٌ، وهي زيتٌ قد عُصِر من زيتونةٍ في أعدل الأماكن، تصيبها الشمس أول النهار وآخره، فزيتُها من أصفى الزيت وأبعده من الكدر، حتى إنه ليكاد من صفائه يضيء بلا نار، فهذه مادة نور المصباح.
وكذلك مادة نور المصباح الذي في قلب المؤمن، هو من شجرة الوحي التي هي أعظم الأشياء بركة، وأبعدها من الانحراف، بل هي أوسط الأمور وأعدلها وأفضلها، لم تنحرف انحراف النصرانية، ولا انحراف اليهودية، بل هي وسط بين الطرفين المذمومين في كل شيء، فهذه مادة مصباح الإيمان في قلب المؤمن.
ولما كان ذلك الزيت قد اشتد صفاؤه حتى كاد أن يضيء بنفسه، ثم خالط النار، فاشتدت بها إضاءته، وقويت مادةُ ضوءِ النار به = كان ذلك نوراً على نور.
وهكذا المؤمن قلبه مضيء يكاد يعرف الحق بفطرته وعقله، ولكنْ لا مادة له من نفسه، فجاءت مادة الوحي فباشرت قلبه، وخالطت بشاشته، فازداد نورا بالوحي على نوره الذي فطره الله تعالى عليه، فاجتمع له نور الوحي إلى نور الفطرة، نورٌ على نور، فيكاد ينطق بالحق وإن لم يسمع فيه أثراً، ثم يسمع الأثر مطابقاً لما شهدت به فطرته، فيكون نوراً على نور، فهذا شأن المؤمن يدرك الحق بفطرته مجملاً، ثم يسمع الأثر جاء به مفصلاً، فينشأ إيمانه عن شهادة الوحي والفطرة.
فليتأمل اللبيب هذه الآية العظيمة، ومطابقتها لهذه المعاني الشريفة، فَذَكَر سبحانه وتعالى نورَه في السموات والأرض، ونورَه في قلوب عباده المؤمنين، النورَ المعقولَ المشهودَ بالبصائر والقلوب، والنورَ المحسوسَ المشهود بالأبصارِ، الذي استنارت به أقطار العالم العُلْوي والسُّفْلِي، فهما نوران عظيمان، أحدهما أعظم من الآخر.
وكما أنه إذا فُقِد أحدهما من مكان أو موضع، لم يَعِشْ فيه آدميُّ ولا غيرُه؛ لأن الحيوان إنما يتكوَّن حيثُ النور، ومواضعُ الظلمة التي لا يشرق عليها نورٌ لا يعيشُ فيها حيوانٌ، ولا يتكوَّنُ ألبته = فكذلك أمة فُقِد منها نور الوحي والإيمان ميتة، وقلبٌ فُقِد منه هذا النور ميّتٌ ولا بُدّ، لا حياة له ألبتة، كما لا حياة للحيوان في مكانٍ لا نور فيه.
المجموعه الاسلامية
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
black m@n
‎عضو ‎جديـد
‎عضو ‎جديـد
black m@n


ذكر
عدد المساهمات : 10
نقاط نشاط : 10
السٌّمعَة : 0

 مَثلُ نورِ الله في قلبِ عبدهِ المؤمِنْ Empty
مُساهمةموضوع: رد: مَثلُ نورِ الله في قلبِ عبدهِ المؤمِنْ    مَثلُ نورِ الله في قلبِ عبدهِ المؤمِنْ Emptyالثلاثاء أبريل 17, 2012 4:58 pm

شكرا لك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
sad eye
‎عضو ‎نشـيط
‎عضو ‎نشـيط
sad eye


ذكر
الدولة : shab-crazy.ba7r.org
عدد المساهمات : 385
نقاط نشاط : 389
السٌّمعَة : 0
العمر : 26

 مَثلُ نورِ الله في قلبِ عبدهِ المؤمِنْ Empty
مُساهمةموضوع: رد: مَثلُ نورِ الله في قلبِ عبدهِ المؤمِنْ    مَثلُ نورِ الله في قلبِ عبدهِ المؤمِنْ Emptyالسبت أغسطس 25, 2012 8:59 pm



مشكور على مواضيعك المميزه
التى نورت المنتدى
بتنسيقها المتميزه والرائع
جزاك الله كل خير
تقبل مرورى
بارك الله فيك


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
sσғτ τσυcн ♪
‎عضو ‎جديـد
‎عضو ‎جديـد
sσғτ τσυcн ♪


انثى
عدد المساهمات : 32
نقاط نشاط : 44
السٌّمعَة : 0
العمر : 26

 مَثلُ نورِ الله في قلبِ عبدهِ المؤمِنْ Empty
مُساهمةموضوع: رد: مَثلُ نورِ الله في قلبِ عبدهِ المؤمِنْ    مَثلُ نورِ الله في قلبِ عبدهِ المؤمِنْ Emptyالإثنين أغسطس 27, 2012 12:29 am

# جَزإكْ آلله هـ خَيَرآ !
. . . . . . . . ( وجَعلة هـ فِي موَإزينْ حسَنإتكْ ♥"!
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ToOuT
‎عضو ‎نشـيط
‎عضو ‎نشـيط
ToOuT


ذكر
عدد المساهمات : 724
نقاط نشاط : 724
السٌّمعَة : 0
العمر : 32

 مَثلُ نورِ الله في قلبِ عبدهِ المؤمِنْ Empty
مُساهمةموضوع: رد: مَثلُ نورِ الله في قلبِ عبدهِ المؤمِنْ    مَثلُ نورِ الله في قلبِ عبدهِ المؤمِنْ Emptyالثلاثاء أغسطس 28, 2012 2:54 am

شكرا لك اخي وبارك الله فيكشكرا لك اخي وبارك الله فيك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
gsmaths
‎عضو ‎نشـيط
‎عضو ‎نشـيط
gsmaths


ذكر
الدولة : http://math44.123.st
عدد المساهمات : 893
نقاط نشاط : 1090
السٌّمعَة : 1
العمر : 49

 مَثلُ نورِ الله في قلبِ عبدهِ المؤمِنْ Empty
مُساهمةموضوع: رد: مَثلُ نورِ الله في قلبِ عبدهِ المؤمِنْ    مَثلُ نورِ الله في قلبِ عبدهِ المؤمِنْ Emptyالأحد سبتمبر 02, 2012 10:16 am

السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركآته
شكرا على الموضوع الجميل بورك فيك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
$ جون سينا $
‎عضو ‎نشـيط
‎عضو ‎نشـيط
$ جون سينا $


ذكر
عدد المساهمات : 1093
نقاط نشاط : 1109
السٌّمعَة : 0
العمر : 27

 مَثلُ نورِ الله في قلبِ عبدهِ المؤمِنْ Empty
مُساهمةموضوع: رد: مَثلُ نورِ الله في قلبِ عبدهِ المؤمِنْ    مَثلُ نورِ الله في قلبِ عبدهِ المؤمِنْ Emptyالأربعاء أكتوبر 17, 2012 12:59 am

بسم الله مشاء الله

موضوع مميز جدا

وفي قمت الروعهه

نتضر كل جديدك

من الموضيع المميز

مع تحياتي لك انا

سينا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الصقر
‎عضو ‎نشـيط
‎عضو ‎نشـيط
الصقر


ذكر
عدد المساهمات : 3730
نقاط نشاط : 4154
السٌّمعَة : 0
العمر : 33

 مَثلُ نورِ الله في قلبِ عبدهِ المؤمِنْ Empty
مُساهمةموضوع: رد: مَثلُ نورِ الله في قلبِ عبدهِ المؤمِنْ    مَثلُ نورِ الله في قلبِ عبدهِ المؤمِنْ Emptyالسبت يناير 05, 2013 9:31 am


السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركآته

تسلم على طرح هذا الموضوع الجميل والمنظم

جزآك الله خيرا و في انتظآر جديدك

تحياتي لك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مى محمد
‎عضو ‎نشـيط
‎عضو ‎نشـيط
مى محمد


انثى
الدولة : http://hraf.ahladalil.com/
عدد المساهمات : 1948
نقاط نشاط : 1968
السٌّمعَة : 0
العمر : 32

 مَثلُ نورِ الله في قلبِ عبدهِ المؤمِنْ Empty
مُساهمةموضوع: رد: مَثلُ نورِ الله في قلبِ عبدهِ المؤمِنْ    مَثلُ نورِ الله في قلبِ عبدهِ المؤمِنْ Emptyالسبت يناير 05, 2013 2:57 pm

أحنا طول عمرنا عفاريت
الشغل معانا جديد
مهرجان والتانى أكيد
والليلة دى نجم جديد
أنا عاشت طول حياتى
أكتب وأنا صاحى حكاية
أديلوه ....أديلوه
أحنا فى السوق اساطير
والمهرجان ليه حودايت
وفى شارعنا وفى حارتنا
الكل معانا يغير
الجديد بنقولوه على طول
الشغل معانا يطول
أوعى يبابنى هقولك كلمة
أحنا نازلين هنقولها
هندمرها وهنخرابها
أديلوه .....أديلوه
اللى جاى واللى رايح
رايح يقول عننا
احلى حاجة وأحلى وكلام
زى ما تقول عننا
ايه يامعلم مش بنقلد
كلام كله جديد فى جديد
مش مزيف ولا تقليد
أديلوه .... ادلوه
مهرجان عامل قلابنا
ولا مشمش ولا دخان
مرة واحدة لقتينى بهيس
تكتك تكتك على مين
يلا قوله الكلمتين
أحنا عفاريتنا
طلعينا بجديدنا

وسيد شهاب كاتب كلامنا
هيسطينا وهيدلعنا

أديلوه ....أديلوه
تحية للناس الحلويين
قاعدين كده ماشين
مش فارقة كده معاهم
احنا العفاريت ..أحنا العفاريت
أحنا عفاريتنا ..طالعين بجديدنا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://hraf.ahladalil.com/forum
 
مَثلُ نورِ الله في قلبِ عبدهِ المؤمِنْ
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  حكم قول: الله يظلمك، الله يحرقك، الله يكرهك..
»  كيف انتقم الله من الذين سبوا الرسول صلى الله عليه وسلم عبر التاريخ؟
» موسوعه كامله عن حياه رسول الله (صلى الله علية وسلم)
»  يـا ترى !؟ هل دعـى لك رسـول الله صلى الله عليـه وسلـم بـالرحمـة ؟!
» ‫لا إله الا الله الجليل الجبار لا إله الا الله الواحد الاحد القهار

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات التطوير و الاشهار :: المنتديات العامة :: القسم الإسلامي-
انتقل الى: