منتديات التطوير و الاشهار
الرضاعة الطبيعية 15KrP
منتديات التطوير و الاشهار
الرضاعة الطبيعية 15KrP
منتديات التطوير و الاشهار
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات التطوير و الاشهار

منتديات التطوير و الاشهار
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 الرضاعة الطبيعية

اذهب الى الأسفل 
4 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
PRINCE-GFX
‎عضو ‎جديـد
‎عضو ‎جديـد
PRINCE-GFX


ذكر
عدد المساهمات : 147
نقاط نشاط : 397
السٌّمعَة : 0
العمر : 29

الرضاعة الطبيعية Empty
مُساهمةموضوع: الرضاعة الطبيعية   الرضاعة الطبيعية Emptyالإثنين فبراير 04, 2013 6:54 pm


بسم الله الرحمن الرحيم
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الرضاعة الطبيعية


شعار الرضاعة الطبيعية من الأم الذي وضعته منظمة اليونسيف

يقول الله تعالى في كتابه العزيز:(وَالْوَالِدَاتُ يُرْضِعْنَ أَوْلاَدَهُنَّ حَوْلَيْنِ كَامِلَيْنِ لِمَنْ أَرَادَ أَن يُتِمَّ الرَّضَاعَةَ )[البقرة : 233].

ثبت علمياً وطبياً أن الرضاعة الطبيعية ذات أهمية بالغة وفائدة كبيرة لصحة الطفل والأم المرضعة على حد سواء (بدنياً ونفسياً ووقائياً) ولم تُظهر الأبحاث العلمية الحديثة هذه الحقيقة إلا من عهد قريب.

فمنذ نهاية الأربعينيات من القرن العشرين وحتى منتصف السبعينات منه كان يعتقد أن حليب الأبقار أفضل من حليب الأم، وكانت تتم تغذية الغالبية العظمى من الأطفال حديثي الولادة في البلاد الغربية والولايات المتحدة الأمريكية عن طريق هذا الحليب البديل. وكان النظام المتبع في مستشفيات الولادة هناك أن يصف الطبيب للأمّ ما يناسب طفلها الرضيع من أنواع الألبان البديلة عند مغادرتها المستشفى.

ولم يكن الأطباء يوصون بالرضاعة الطبيعية إلا عندما تكون الأم من أسرة فقيرة ولا تملك ثلاجة لحفظ الحليب لطفلها! وحتى في الحالات التي كانوا يصفون فيها الرضاعة الطبيعية فإن مدة هذه الرضاعة لم تكن تتعدى الشهرين أو ثلاثة أشهر. أما أولئك الأطفال الذين تمتد فترة رضاعتهم الطبيعية إلى خمسة أو ستة أشهر فلم تكن نسبتهم تزيد عن (5)% فقط من مجموع عدد السكان، وهذه النسبةلا تمثل العدد الحقيقي لهؤلاء الأطفال حيث تقل كثيراً بين المثقفين.

والى جانب الاعتقاد السائد بأفضلية الحليب البديل في ذلك الوقت كان هناك عامل آخر يغري الأمهات بالإقبال عليه والإعراض عن الرضاعة الطبيعية وهو خروج النساء للعمل في الدول الصناعية والتخلص من أعباء الرضاعة الطبيعية.

وأخذت هذه العدوى وهذا الاعتقاد الخاطئ ينتقل إلى البلدان النامية (دول العالم الثالث) في الوقت الذي بدأت الدول الغربية (الأوربية والأمريكية) تتخلى عنه حيث بدأ التشجيع للأمهات بأن يرضعن أطفالهن والتخلي عن الرضاعة الاصطناعية كلما أمكن ذلك ولمدة لا تقل عن ستة أشهر، وكلما كانت مدة الرضاعة الطبيعية تصل إلى العامين يكون أفضل، أما في الدول النامية فقد انحدرت نسبة الرضاعة الطبيعية.

فمثلا في الفلبين كانت نسبتها في عام 1950 حوالي 90% بينما انحدرت في عام 1978 إلى 66% لدى طبقة الفقراء من سكان المدن وتدنت بنسبة 27% لدى المثقفين من أفراد الطبقات العليا في مجتمع ذلك البلد.

وهناك عامل إضافي ساعد في هذا التدني في دول العالم الثالث إضافة إلى العامل المذكور سابقا (خروج المرأة للعمل) ألا وهو الدعاية الكاذبة لشركات تسويق الحليب الاصطناعي (شركات صناعة غذاء الأطفال)،حيث تستورد هذه الدولما يعادل 2 مليار دولار سنوياً منه مما يشكل هدراً كبيراً لدخلها القومي إضافة إلى الأمراض والوفيات الكثيرة الناتجة عنه حيث قدرت منظمة الصحة العالمية ومنظمة الأمم المتحدة لرعاية الطفولة (اليونيسيف)UNICEF بأن حوالي عشرة ملايين طفل يموتون سنوياً بسبب أمراض التهاب المعدة والأمعاء وسوء التغذية جراء استعمال الحليب الاصطناعي، مما جعل هذه المنظمات الصحية الدولية تمنع هذه الدعايات وأطلقت على منتجي هذه الألبان ومصدريها من الشركات المصنعة لحليب الأطفال عبارة (قتلة أطفال العالم الثالث). حيث أنه بالإمكان إنقاذ هؤلاء الأطفال بمجرد التحول إلى الرضاعة الطبيعية والاستغناء عن الحليب البديل.

أهم فوائد حليب الأم

وسنذكر أدناه أهم فوائد حليب الأم(الرضاعة الطبيعية) Breast feedingمقارنةً بحليب البقرcows milkأو الرضاعة الاصطناعية(رضاعة القنينة)Bottle feeding.

أولا: بالنسبة للطفل

1ـ حليب الأم محفوظ بصورة طبيعية وبنفس درجة حرارة الجسم وخال ٍمن الجراثيم الممرضة (معقم وغير ملوث) وجاهز للإعطاء في أي وقت يحتاجه الطفل الرضيع.

2ـ يحتوي حليب الأم على جميع المواد الغذائية الأساسية المطلوبة لنمو الطفل وبصورة متناسقة حسب عمره ووزنه ومقدرته على الهضم والامتصاص وهو يتغير يومياً لا بل بالساعات حسب متطلباته والأمثلة بهذا الخصوص متعددة ولكن سنذكر بعضاً منها:

أ ـ ظل أطباء الأطفال ولسنوات طويلة واقعين تحت تأثير المقولة بأن حليب البقر يحتوي على بروتين أكثر 3ـ4 أضعاف مما يحتويه حليب الأم وتوصلت الأبحاث مؤخرا إلى أن العبرة ليست دائماً بالكم وإنما بالكيف والنوع إذ ثبت بعد ذلك أن نسبة البروتين هذه في حليب الأم تعتبرمثالية بالرغم من كمه المحدد نسبياً ثم إن تواجد بروتين مصل الحليب (الشرش) ذي القيمة الغذائية والمناعة العاليتين فيه تصل إلى حوالي 80% بينما تبلغ هذه النسبة في مصل الحليب البقري 20% فقط. كما اكتشف العلماء إن ما يحتويه حليب الأم من بروتين يتناسب عكسياً مع نمو الطفل (كلما كان الطفل صغيراً كانت كمية البروتين كبيرة ثم تقل كميته تدريجياً مع تدرج الطفل في نموه إضافة إلى تغير كميته من يوم إلى آخر، بل من وقت إلى آخر في اليوم الواحد تبعا لتغير حاجة الرضيع، علما أن بعض البروتينات الموجودة في حليب البقر تسبب أمراضا للطفل كالربو والاكزما والتهاب المعدة والأمعاء الحساسية المنشأ.

ب ـالأحماض الأمينية في حليب الأم موجودةبالشكل الذي يفي بالمتطلبات الخاصة للطفل ونموه ويظهر بوضوح في جهازه العصبي والدماغ(الذي ميزه الله تعالى به وكرمه على كافة المخلوقات بسببه) فمثلا التاورين Tawrinهو من أهم الأحماض الأمينية الخاصة لنمو الدماغ وما يحتويه حليب الأم أكثر في حليب البقر بمقدار (30 ـ 40) ضعف.

جـ ـ نسبة الكالسيوم إلى الفسفور في حليب الأم أكثر ملائمة لتمعدن العظام من نسبتها إلى بعضها في حليب البقر.

د ـ يتم امتصاص نسبة 50 ـ 70 % من الحديد الموجود في حليب الأم بينما لا تزيد هذه النسبة في حليب البقر عن 10 ـ 30 % مما يجعل أطفال الرضاعة الطبيعية اقل إصابة بفقر الدم.

هـ ـ نسبة سكر الحليب (اللاكتوز) Lactouse في حليب الأم 7 % بينما في حليب البقر 4.7 % واذا علمنا ان اللاكتوز من السكريات الثنائية (كلوكوز وكلاكتوز) وان الكلاكتوز يقوم بغرض فريد من نوعه حيث يشكل مع المادة الدهنية (Lipids) الجزء الأعظم من مادة الدماغ (Cerbrosidesglucolipids) علما ان نسبة اللاكتوز العالية في حليب الأم هي وراء مساعدة الدماغ في تكوينه ونموه وهو الذي يحتاجه الرضيع خاصة في الأشهر الأولى من عمره.

3ـ يحتوي حليب الأم على الخلايا المناعية الحية والأجسام المضادة للجراثيم والسموم كالخلايا اللمفاوية نوع (ب) والحبيبية والبلعمية والكلوبيولين Ig G &Ig A واللاكتوفيرين والليازوزيم وعامل Bifidusوبعض المكملات Complementsوغيرها والتي تكسب جميعها وبشكل متكامل ومتناسق (تعاوني) الطفل مناعة وتجعله مقاوما للعدوى من الأمراض الانتقالية والمعدية خاصة التي تصيب الجهاز التنفسي والهضمي وهذا يفسر كثرة تعرض الأطفال الذين لا يرضعون طبيعيا من أمهاتهم لهذه الأمراض وكثرة نسبة الوفيات بينهم كما ذكرنا سابقا إضافة إلى الحليب الاصطناعي وحليب البقر أثناء إعدادها في القنينة يتعرضان للتلوث الجرثومي( الفيروسي والبكتيري) أو قد يكون التلوث موجودا فيهما أصلا كما ثبت ذلك في الحليب الاصطناعي.

وفي مادة اللباء الصمغية الصفراء (Colostrum)التي تفرزها الأم من ثديها لمدة ثلاثة أيام بعد الولادة قبل تكون الحليب الناضج فقد وجد أنها تحتوي على كميات هائلة من الأجسام المناعية (95 %) والمقاومة للفيروسات والبكتيريا كاللكتوفيرين و الليزوزايم و الانترفيرون والكلوبيولين المناعية وبكميات كبيرة تقل بعد ذلك عند تكوين الأم للحليبالمكتمل إلى ( 25%) وتعمل المقاومة أنواع كثيرة من البكترياوالفيروسات مثلا :

Cholera vibrio، Salmonella، Shigella، E – Coli، Polio virus، Herbis simplex and Coxaki-B viruses

وقد يزداد وزن بعض الأطفال الذين يتغذون على الحليب البديل أكثر من أطفال الرضاعة الطبيعية عندما يتناول أطفال الرضاعة الاصطناعية وجباتهم بالكمية ودرجة الكثافة التي ترغبها أمهاتهم. لكي تضمن سرعة نموه وتسعد برؤية أطفالهن وقد كبر حجمهم ولكننا نعلم حديثا إن مثل هؤلاء الأطفال يكونون أكثر إصابة بالالتهابات الجرثومية المذكورة أعلاه وأكثر عرضة من غيرهم للإصابة بأمراض القلب والسكر وارتفاع ضغط الدم وغيرها عند الكبر.

4 ـ السعادة والاطمئنان للطفل وهو يسمع دقات قلب أمه وهي تضعه على صدرها بحنان ويشم رائحتها. هذه الدقات التي تعود على سماعها وهو في بطن أمه جنينا وهذه الرائحة التي تعزز فيه روح المحبة والعطف والوفاء ورابطة البنوة والطاعة والاحترام، مما يؤدي إلى نشوءطفل مستقر نفسياً وعاطفياً، إضافة إلى كونه صحيحاً جسميا وبدنيا فضلاً عن تقوية الصلات بين أبناء الأسرة الواحدة اجتماعياً.

ثانيا : بالنسبة للأم:

1. توفير السعادة للأم وهي تشبع غريزة وعاطفة الأمومة لديها.

2. تكسب الأم راحة ووقتاً وجهداً اقل مقارنة بالجهد والوقت الذي تصرفه في إعداد الرضاعة الاصطناعية.

3. تعجل في عودة أجهزة جسمها إلى الحالة الطبيعية فيما قبل الحمل خاصةالرحم وملحقاتهوذلك بتأثير إفراز هرمون oxytocyin من القسم الخلفي للغدة النخامية والذي يزداد إفرازهبتأثير العامل الانعكاسي (المص من الثدي) suckling reflex الذي يتم عند الرضاعة من الأم.

4. الرضاعة الطبيعية تقلل من نسبة الإصابة بحالات النزف بعد الولادة postpartum bleeding وبالتالي مرض فقر الدم ومضاعفاته .

5. الرضاعة الطبيعية تعمل كمانع حمل طبيعي بتأثير إفراز هرمون (البرولاكين) prolactin من القسم الأمامي للغدة النخامية الذي يزداد أثناء الرضاعة للطفل من أمه وهو إضافة إلى كونه مدراً للحليب فهو يثبط المبيض ويؤدي إلى إيقاف الدورة الشهرية لفترة محددة وفي بعض الأمهات طيلة مدة الرضاعة فبذلك يحصل التباعد بين الولادات مما يفيد الأم والطفل معاً.

6. الرضاعة الطبيعية تقلل من نسبة الإصابة بسرطان الثدي والمبيض فقد لوحظ أن الأمهات اللاتي يرضعن أولادهن خاصة في السن المبكرة يكن اقل إصابة بهذين الداءين بالمقارنة باللاتي لا يرضعن أو من النساء غير المتزوجات.

ثالثا: بالنسبة للأسرة والمجتمع

إن الرضاعة الطبيعية هبة مجانية من رب العالمين توفر مبالغ ضخمة للأسرة ممكن أن يستفاد منها في سد جوانب ملحة أخرى وبالتالي للمجتمع والدولة. والطفل حتى الشهر السادس من عمره لا يحتاج إلى إضافة إي غذاء إلى حليب أمهوإذا ما عرفنا أنها تقلل كثيراً من نسبة الإصابة بالأمراض أو الوفيات مقارنة بالرضاعة الاصطناعية عرفنا أهميتها الاقتصادية والسكانية خاصة في ظروفنا الحالية حيث الحصارالغذائي والدوائي على قطرنا العراقي وبعض الدول العربية والإسلامية.

فنحن إذن في أمس الحاجة لتوفير مبالغ بمليارات الدولارات سنوياً للدول في العالم الثالث والإفادة منها في مشاريع صحية وقائية وعلاجية وتربوية حيوية أخرى.

وفي دراسة أجريت في ولاية كارولينا الشمالية في أمريكا عن تكاليف الرضاعة الاصطناعية للطفل الواحد فكانت ألف دولار سنوياً إضافة إلى تكاليف المعالجة الطبية التي يتعرض لها جراء ذلك في السنة الأولى من عمره والتي قدرت بألف وأربعمائة دولار أخرى بينما الأطفال الذين يرضعون من أمهاتهم طبيعياً لا يكلفون اولياءهم أو الرعاية الصحية هذهالمبالغ !

من اجل ذلك كله دأبت المنظمات الطبية والصحية العالمية والجمعيات الطبية المتخصصة بالأطفال على تشجيع الرضاعة الطبيعية وعلى الأقل لمدة ستة أشهر الأولى من حياة الطفل، بل كلما كانت مدتها تقرب من العامين كانت النتائج أفضل. وكذلك من خلال دراسات كثيرة ولا زالت مستمرة وتكشف يومياً عن هذه الفوائد. علماً أن هذه النتيجة قد ذكرها القرآن الكريم وكذلك الأحاديث النبوية الشريفة منذ أكثر من (14) قرناً كما سنبينه في الفقرة الآتية.

وخلاصة القول فإننا يجب أن ننظر إلى الرضاعة الاصطناعية كحالة استثنائية تلجأ إليها الأم في ظروف محددة و باستشارة المختصين كما يلجأ المريض إلى تناول الدواء في حالة مرضه!


منقول
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الخبير 05
مراقب الدردشة
مراقب الدردشة
الخبير 05


ذكر
عدد المساهمات : 252
نقاط نشاط : 477
السٌّمعَة : 0
العمر : 33

الرضاعة الطبيعية Empty
مُساهمةموضوع: رد: الرضاعة الطبيعية   الرضاعة الطبيعية Emptyالإثنين فبراير 04, 2013 7:25 pm

================================================== =====

كل الشكر والامتنان على روعهـ بوحـكـ ..

وروعهـ مانــثرت .. وجماليهـ طرحكـ ..

دائما متميز في الانتقاء

سلمت يالغالي على روعه طرحك

نترقب المزيد من جديدك الرائع

دمت ودام لنا روعه مواضيعك


================================================== ===========
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
احزان القلب
مراقب الدردشة
مراقب الدردشة
احزان القلب


انثى
عدد المساهمات : 226
نقاط نشاط : 448
السٌّمعَة : 0
العمر : 29

الرضاعة الطبيعية Empty
مُساهمةموضوع: رد: الرضاعة الطبيعية   الرضاعة الطبيعية Emptyالإثنين فبراير 11, 2013 4:43 pm

راااااااااااااااااااائع

_________________
فى وقت الشدة فقط
ستعرف من هم اصحابك ومن هم حثالة اختيارك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
كاتب هذه المساهمة مطرود حالياً من المنتدى - معاينة المساهمة
 
الرضاعة الطبيعية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات التطوير و الاشهار :: المنتديات العامة :: قسم الطب و الصحة-
انتقل الى: